والآن نقدّم لكم: أدب أطفال غير تربويّ!
لعب أدب الأطفال دورًا سياسيًّا في القرن المنصرم، ما أخرجه من العالم التربويّ- التعليميّ وجعله أداة لنقد سياسيّ واجتماعيّ
لعب أدب الأطفال دورًا سياسيًّا في القرن المنصرم، ما أخرجه من العالم التربويّ- التعليميّ وجعله أداة لنقد سياسيّ واجتماعيّ
بدءًا من الترجمات عن الأجنبيّة، ومرورًا بطلائع دور النشر والكُتاب في القرن العشرين، ووصولًا إلى اليوم، يمرّ أدب الأطفال بالعالم العربيّ بتغيّرات كبيرة لم تحسم هويّته بعد
ليس الحلّ في إبعاد الأطفال عن شاشات التلفاز بشكل قطعيّ، بل في زيادة ساعات المشاهدة المشتركة مع الأطفال، وهناك حاجة كبيرة لتجسير البرامج للطفل وتوضيحها على يد المُشاهد البالغ
يختلف تاريخ تطوّر أدب الناشئة بين العالم العربيّ والعالم الغربيّ بشكل عامّ. ونرى في العالم العربيّ تطورَ أدب الناشئة بصورة أدب بوليسيّ وأدب خيالٍ علميٍّ أو ما كان يُسمى في الماضي "الألغاز"