لِماذا تَبْكي الزُّهورُ؟
أهلا بكم إلى متجر دفيئة حكايا للكتب. نرجو قراءة الإرشادات الواردة في صفحة المتجر الرئيسة
لِماذا تَبْكي الزُّهورُ؟
اَلتَّأْليفُ: مَيّ عرو
اَلرُّسوماتُ: إِنْصاف صَفُّوري
تُضْطَرُّ تالَةُ إِلى تَرْكيبِ سَمّاعَةٍ خاصَّةٍ في أُذُنِها لِتَحْسينِ قُدْرَتِها عَلى السَّمْعِ، لَكِنْ يَحْدُثُ ما تَخْشاهُ: تُثيرُ السَّمّاعَةُ فُضولَ زُمَلائِها في الْمَدْرَسَةِ وَتُحْرِجُها نَظَراتُهُمْ، فَتَهْرُبُ إِلى حَديقَةِ الْبَيْتِ لِتَكْتَشِفَ أَنَّ السَّمّاعَةَ مَنَحَتْها قُدْرَةً جَدِيدَةً اسْتِثْنائِيَّةً تَجْعَلُها تُحِبُّ السَّمّاعَةَ الْجَديدَةَ...
كَيْفَ تَتَحَوَّلُ نِقاطُ الضَّعْفِ إِلى نِقاطِ قُوَّةٍ، وَكَيْفَ نَتَعَلَّمُ الْإِصْغاءَ مِنْ جَديدٍ؟
مَيّ عرو
مُخْتَصَّةٌ في تَعْليمِ اللُّغَتَيْنِ، الْعَرَبِيَّةِ وَالْعِبْرِيَّةِ، وَتَوْجيهِ الْمَجْموعاتِ وَالتَّدْريبِ الْبَشَرِيِّ. تَكْتُبُ لِلْأَطْفالِ وَلِلْكِبارِ عَنِ الْبَحْرِ وَالسِّينِما وَخَبايا الذّاتِ الْبَشَرِيَّةِ بِأُسْلوبٍ ساخِرٍ مُباشِرٍ. "لِماذا تَبْكي الزُّهورُ؟" كِتابُها الْبِكْرُ.
إِنْصاف صَفُّوري
مِنْ مَدينَةِ شَفاعَمرُو. مِنْ مَواليدِ عامِ 1991. تَعْمَلُ طَبيبَةَ أَسْنانٍ وَرَسّامَةَ كُتُبِ أَطْفالٍ، وَهِيَ خِرِّيجَةُ وُرَشِ الرَّسْمِ لِكُتُبِ الْأَطْفالِ في دَفيئَةِ "حَكايا". أَنْجَزَتْ حَتّى الْيَوْمِ رُسوماتِ كِتابَيْنِ لِلْأَطْفالِ، وَهَذا الْكِتابُ هُوَ كِتابُها الثّالِثُ.
اَلتَّأْليفُ: مَيّ عرو
اَلرُّسوماتُ: إِنْصاف صَفُّوري
تُضْطَرُّ تالَةُ إِلى تَرْكيبِ سَمّاعَةٍ خاصَّةٍ في أُذُنِها لِتَحْسينِ قُدْرَتِها عَلى السَّمْعِ، لَكِنْ يَحْدُثُ ما تَخْشاهُ: تُثيرُ السَّمّاعَةُ فُضولَ زُمَلائِها في الْمَدْرَسَةِ وَتُحْرِجُها نَظَراتُهُمْ، فَتَهْرُبُ إِلى حَديقَةِ الْبَيْتِ لِتَكْتَشِفَ أَنَّ السَّمّاعَةَ مَنَحَتْها قُدْرَةً جَدِيدَةً اسْتِثْنائِيَّةً تَجْعَلُها تُحِبُّ السَّمّاعَةَ الْجَديدَةَ...
كَيْفَ تَتَحَوَّلُ نِقاطُ الضَّعْفِ إِلى نِقاطِ قُوَّةٍ، وَكَيْفَ نَتَعَلَّمُ الْإِصْغاءَ مِنْ جَديدٍ؟
مَيّ عرو
مُخْتَصَّةٌ في تَعْليمِ اللُّغَتَيْنِ، الْعَرَبِيَّةِ وَالْعِبْرِيَّةِ، وَتَوْجيهِ الْمَجْموعاتِ وَالتَّدْريبِ الْبَشَرِيِّ. تَكْتُبُ لِلْأَطْفالِ وَلِلْكِبارِ عَنِ الْبَحْرِ وَالسِّينِما وَخَبايا الذّاتِ الْبَشَرِيَّةِ بِأُسْلوبٍ ساخِرٍ مُباشِرٍ. "لِماذا تَبْكي الزُّهورُ؟" كِتابُها الْبِكْرُ.
إِنْصاف صَفُّوري
مِنْ مَدينَةِ شَفاعَمرُو. مِنْ مَواليدِ عامِ 1991. تَعْمَلُ طَبيبَةَ أَسْنانٍ وَرَسّامَةَ كُتُبِ أَطْفالٍ، وَهِيَ خِرِّيجَةُ وُرَشِ الرَّسْمِ لِكُتُبِ الْأَطْفالِ في دَفيئَةِ "حَكايا". أَنْجَزَتْ حَتّى الْيَوْمِ رُسوماتِ كِتابَيْنِ لِلْأَطْفالِ، وَهَذا الْكِتابُ هُوَ كِتابُها الثّالِثُ.
تقييمات (0)
أضف تقييمًا