من ناحيتي، هذه هي قصة رأس السنة. كل سنة. هي البداية والنهاية لكل شيء. يموت كل شيء في وجه الطفل الذي يموت سقيعا في القرن ال21. أقرأ هذه القصة كل سنة من جديد، في يوم رأس السنة، لأتذكر أطفال الشوارع، أولئك الذين لا يجدون لقمة العيش ولا يبحثون عن أي جهاز تحكم لأي مكيّف. كل ما أفعله في حياتي هو تطوير ثقافة الأطفال الذين سوف يكبرون ليصبحوا قيادات ثورية - ويتمكنوا من اصلاح ما أتلفنا نحن البالغين.
بائعة الكبريت هي القصة التي تذكرني بأهدافي وبرسالتي وبمغزى كل ما أفعل. تذكرني بأن هناك أطفالا في الشوارع. ليس لهم أي مأوى ولا سقف.
أدعوكم لقراءتها مع أطفالكم والتفكّر. فكّر بغيرك.
وأنتَ تعودُ إلى البيت، بيتكَ، فكِّر بغيركَ
لا تنس شعب الخيامْ
وأنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّر بغيركَ
ثمّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام
# اللوحة المرفقة للفنانة المبدعة شارلوت شاما
# رابط لقراءة القصة بترجمتي
تعليقات (0)
إضافة تعليق