مامْبا
أهلا بكم إلى متجر دفيئة حكايا للكتب. نرجو قراءة الإرشادات الواردة في صفحة المتجر الرئيسة
مامْبا
اَلتَّأْليفُ: فاطِمَةُ أَبو غوش- حِجازي
اَلرُّسوماتُ: شارْلوت شاما
اَلذِّئْبَةُ الصَّغيرَةُ مامْبا في مَأْزِقٍ كَبيرٍ؛ لَقَدْ تَعَلَّمَتْ جَميعُ الذِّئابِ الصَّغيرَةِ الْعُواءَ إِلّا هِيَ! وَرُغْمَ مُحاوَلاتِها الْمُتَكَرِّرَةِ إِلّا أَنَّها فَشِلَتْ في ذَلِكَ. فَتُقَرِّرُ الْخُروجَ في رِحْلَةٍ بِالْقِطارِ إِلى بَيْتِ جَدَّتِها كَيْ تَنْصَحَها وَتُرْشِدَها، وَفي الطَّريقِ تُراقِبُ الْحَيَواناتِ الْمُخْتَلِفَةَ الَّتي تُطْلِقُ أَصْواتَهَا عالِيًا لِسائِقِ الْقِطارِ، كَيْ تَنْزِلَ في الْمَحَطَّةِ...
قِصَّةٌ مُثيرَةٌ وَجذّابَةٌ لِلصِّغارِ عَنْ تَعَلُّمِ الْكَلامِ وَالتَّعْبيرِ عَنِ الذّاتِ رُغْمَ كُلِّ الصُّعوباتِ.
فاطِمَةُ أَبو غوش – حِجازي
مِنْ مَوالِيدِ 1986، مِنْ مَدينَةِ طَمْرَةَ، وَأُمٌّ لِثَلاثَةِ أَطْفالٍ. بَعْدَ تَخَرُّجِها حاصِلَةً عَلى لَقَبٍ في الطُّفولَةِ الْمُبْكِرَةِ وَاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، عَمِلَتْ في الرَّوْضاتِ وَفي مَرْكَزِ جيلِ الطُّفولَةِ. بادَرَتْ كَثيرًا إِلى التَّطَوُّعِ مِنْ أَجْلِ الْجيلِ الصَّغيرِ. شَغَفُ الْكِتابَةِ يَدْفَعُهَا مُنْذُ الطُّفولَةِ، حَتّى تَخَرَّجَتْ في وَرْشَةِ دَفيئَةِ حَكايا لِلْكِتابَةِ وَالنَّقْدِ. تُؤْمِنُ بِأَنَّ الْقِصَّةَ حَقٌّ لِلطِّفْلِ. "مامْبا" هِيَ إِصْدارُها الْأَوَّلُ.
شارْلوت شاما
بَعْدَ دِراسَةِ الْفُنونِ الْجَميلَةِ في فَرَنْسا وَإِنْچِلْتْرا، انْتَقَلَتْ إِلى السَّكَنِ في حَيْفا، وَعَمِلَتْ مُدَرِّسَةً وَمُصَوِّرَةً صِحافِيَّةً وَعامِلَةَ مَكْتَبَةٍ قَبْلَ أَنْ تُصْبِحَ رَسَامَةَ كُتِبِ أَطْفالٍ. أَنْجَزَتْ – حَتّى الْيَوْمِ – عِدَّةَ كُتُبٍ لِلْأَطْفالِ، مِنْها "أُنْشودَةُ الصَّباحِ" وَ"السِّلْسِلَةُ الضّائِعَةُ" وَ"أَيْنَ أَذْهَبُ حينَ أَغْضَبُ؟" وَ"عِمْلاقُ أَميرٍ الصَّغيرُ".
اَلتَّأْليفُ: فاطِمَةُ أَبو غوش- حِجازي
اَلرُّسوماتُ: شارْلوت شاما
اَلذِّئْبَةُ الصَّغيرَةُ مامْبا في مَأْزِقٍ كَبيرٍ؛ لَقَدْ تَعَلَّمَتْ جَميعُ الذِّئابِ الصَّغيرَةِ الْعُواءَ إِلّا هِيَ! وَرُغْمَ مُحاوَلاتِها الْمُتَكَرِّرَةِ إِلّا أَنَّها فَشِلَتْ في ذَلِكَ. فَتُقَرِّرُ الْخُروجَ في رِحْلَةٍ بِالْقِطارِ إِلى بَيْتِ جَدَّتِها كَيْ تَنْصَحَها وَتُرْشِدَها، وَفي الطَّريقِ تُراقِبُ الْحَيَواناتِ الْمُخْتَلِفَةَ الَّتي تُطْلِقُ أَصْواتَهَا عالِيًا لِسائِقِ الْقِطارِ، كَيْ تَنْزِلَ في الْمَحَطَّةِ...
قِصَّةٌ مُثيرَةٌ وَجذّابَةٌ لِلصِّغارِ عَنْ تَعَلُّمِ الْكَلامِ وَالتَّعْبيرِ عَنِ الذّاتِ رُغْمَ كُلِّ الصُّعوباتِ.
فاطِمَةُ أَبو غوش – حِجازي
مِنْ مَوالِيدِ 1986، مِنْ مَدينَةِ طَمْرَةَ، وَأُمٌّ لِثَلاثَةِ أَطْفالٍ. بَعْدَ تَخَرُّجِها حاصِلَةً عَلى لَقَبٍ في الطُّفولَةِ الْمُبْكِرَةِ وَاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، عَمِلَتْ في الرَّوْضاتِ وَفي مَرْكَزِ جيلِ الطُّفولَةِ. بادَرَتْ كَثيرًا إِلى التَّطَوُّعِ مِنْ أَجْلِ الْجيلِ الصَّغيرِ. شَغَفُ الْكِتابَةِ يَدْفَعُهَا مُنْذُ الطُّفولَةِ، حَتّى تَخَرَّجَتْ في وَرْشَةِ دَفيئَةِ حَكايا لِلْكِتابَةِ وَالنَّقْدِ. تُؤْمِنُ بِأَنَّ الْقِصَّةَ حَقٌّ لِلطِّفْلِ. "مامْبا" هِيَ إِصْدارُها الْأَوَّلُ.
شارْلوت شاما
بَعْدَ دِراسَةِ الْفُنونِ الْجَميلَةِ في فَرَنْسا وَإِنْچِلْتْرا، انْتَقَلَتْ إِلى السَّكَنِ في حَيْفا، وَعَمِلَتْ مُدَرِّسَةً وَمُصَوِّرَةً صِحافِيَّةً وَعامِلَةَ مَكْتَبَةٍ قَبْلَ أَنْ تُصْبِحَ رَسَامَةَ كُتِبِ أَطْفالٍ. أَنْجَزَتْ – حَتّى الْيَوْمِ – عِدَّةَ كُتُبٍ لِلْأَطْفالِ، مِنْها "أُنْشودَةُ الصَّباحِ" وَ"السِّلْسِلَةُ الضّائِعَةُ" وَ"أَيْنَ أَذْهَبُ حينَ أَغْضَبُ؟" وَ"عِمْلاقُ أَميرٍ الصَّغيرُ".
تقييمات (0)
أضف تقييمًا