عِمْلَاقُ أَمِيرٍ الصَّغِيرُ
أهلا بكم إلى متجر دفيئة حكايا للكتب. نرجو قراءة الإرشادات الواردة في صفحة المتجر الرئيسة
عِمْلَاقُ أَمِيرٍ الصَّغِيرُ
تَأْلِيفُ: نَجْوَى زُرَيْق
الرُّسُومُ: شَارْلُوت شَامَا
يَتْرُكُ أَمِيرٌ الْحَدِيقَةَ وَهُوَ حَائِرٌ، وَيَعُودُ مُسْرِعًا إِلَى غُرْفَتِهِ.
وَلَكِنْ: مَا هَذَا؟
إِنَّهَا غُرْفَةٌ كَبِيرَةٌ وَكَأَنَّهَا غُرْفَةُ عِمْلَاقٍ!
كُلُّ شَيْءٍ عِمْلَاقٌ.
فَجْأَةً أَصْبَحَ أَمِيرٌ قَزَمًا فِي غُرْفَتِهِ الْعِمْلَاقَةِ.
"مَا هَذَا السَّرِيرُ الْعِمْلَاقُ؟
كَيْفَ أَنَامُ عَلَيْهِ؟
وَهَذِهِ الْمَكْتَبَةُ،
كَيْفَ سَأَخْتَارُ مِنْهَا قِصَّةً لِيَحْكِيَهَا لِي مَامَا وَبَابَا قَبْلَ النَّوْمِ؟
فَأَنَا صَغِيرٌ صَغِيرٌ."
نَجْوَى زُرَيْق
مِنْ مَوَالِيدِ عَامِ 1974. حَاصِلَةٌ عَلَى شَهَادَةِ الْبَكَالُورْيُوسِ (اللَّقَبِ الْأَوَّلِ) فِي مَوْضُوعِ التَّرْبِيَةِ لِلطُّفُولَةِ الْمُبَكِّرَةِ مِنَ الْكُلِّيَّةِ الْأَكَادِيمِيَّةِ الْعَرَبِيَّةِ لِلتَّرْبِيَةِ فِي إِسْرَائِيلَ – حَيْفَا، وَعَلَى شَهَادَةِ الْمَاجِسْتِيرِ (اللَّقَبِ الثَّانِي) مِنْ كُلِّيَّةِ ﭼـُورْدُن. صَاحِبَةُ خِبْرَةٍ طَوِيَلَةٍ بِالْعَمَلِ كَمُرَبِّيَةِ أَطْفَالٍ، وَتَعْمَلُ مُرْشِدَةً تَرْبَوِيَّةً فِي الْمَجَالِ. زَوْجَةٌ وَأُمٌ لِطِفْلٍ اسْمُهُ أَمِيرٌ.
شَارْلُوت شَامَا
بَعْدَ دِرَاسَةِ الْفُنُونِ الْجَمِيلَةِ فِي فَرَنْسَا وَإِنْچِلْتْرَا، انْتَقَلَتْ إِلَى السَّكَنِ فِي حَيْفَا، وَعَمِلَتْ مُدَرِّسَةً وَمُصَوِّرَةً صِحَافِيَّةً وَعَامِلَةَ مَكْتَبَةٍ قَبْلَ أَنْ تُصْبِحَ رَسَّامَةَ كُتِبِ أَطْفَالٍ. أَنْجَزَتْ – حَتَّى الْيَوْمِ – عِدَّةَ كُتُبٍ لِلْأَطْفَالِ، مِنْهَا "أُنْشُودَةُ الصَّبَاحِ" وَ"السِّلْسِلَةُ الضَّائِعَةُ" وَ"أَيْنَ أَذْهَبُ حِينَ أَغْضَبُ؟".
تَأْلِيفُ: نَجْوَى زُرَيْق
الرُّسُومُ: شَارْلُوت شَامَا
يَتْرُكُ أَمِيرٌ الْحَدِيقَةَ وَهُوَ حَائِرٌ، وَيَعُودُ مُسْرِعًا إِلَى غُرْفَتِهِ.
وَلَكِنْ: مَا هَذَا؟
إِنَّهَا غُرْفَةٌ كَبِيرَةٌ وَكَأَنَّهَا غُرْفَةُ عِمْلَاقٍ!
كُلُّ شَيْءٍ عِمْلَاقٌ.
فَجْأَةً أَصْبَحَ أَمِيرٌ قَزَمًا فِي غُرْفَتِهِ الْعِمْلَاقَةِ.
"مَا هَذَا السَّرِيرُ الْعِمْلَاقُ؟
كَيْفَ أَنَامُ عَلَيْهِ؟
وَهَذِهِ الْمَكْتَبَةُ،
كَيْفَ سَأَخْتَارُ مِنْهَا قِصَّةً لِيَحْكِيَهَا لِي مَامَا وَبَابَا قَبْلَ النَّوْمِ؟
فَأَنَا صَغِيرٌ صَغِيرٌ."
نَجْوَى زُرَيْق
مِنْ مَوَالِيدِ عَامِ 1974. حَاصِلَةٌ عَلَى شَهَادَةِ الْبَكَالُورْيُوسِ (اللَّقَبِ الْأَوَّلِ) فِي مَوْضُوعِ التَّرْبِيَةِ لِلطُّفُولَةِ الْمُبَكِّرَةِ مِنَ الْكُلِّيَّةِ الْأَكَادِيمِيَّةِ الْعَرَبِيَّةِ لِلتَّرْبِيَةِ فِي إِسْرَائِيلَ – حَيْفَا، وَعَلَى شَهَادَةِ الْمَاجِسْتِيرِ (اللَّقَبِ الثَّانِي) مِنْ كُلِّيَّةِ ﭼـُورْدُن. صَاحِبَةُ خِبْرَةٍ طَوِيَلَةٍ بِالْعَمَلِ كَمُرَبِّيَةِ أَطْفَالٍ، وَتَعْمَلُ مُرْشِدَةً تَرْبَوِيَّةً فِي الْمَجَالِ. زَوْجَةٌ وَأُمٌ لِطِفْلٍ اسْمُهُ أَمِيرٌ.
شَارْلُوت شَامَا
بَعْدَ دِرَاسَةِ الْفُنُونِ الْجَمِيلَةِ فِي فَرَنْسَا وَإِنْچِلْتْرَا، انْتَقَلَتْ إِلَى السَّكَنِ فِي حَيْفَا، وَعَمِلَتْ مُدَرِّسَةً وَمُصَوِّرَةً صِحَافِيَّةً وَعَامِلَةَ مَكْتَبَةٍ قَبْلَ أَنْ تُصْبِحَ رَسَّامَةَ كُتِبِ أَطْفَالٍ. أَنْجَزَتْ – حَتَّى الْيَوْمِ – عِدَّةَ كُتُبٍ لِلْأَطْفَالِ، مِنْهَا "أُنْشُودَةُ الصَّبَاحِ" وَ"السِّلْسِلَةُ الضَّائِعَةُ" وَ"أَيْنَ أَذْهَبُ حِينَ أَغْضَبُ؟".
تقييمات (0)
أضف تقييمًا