حَزَّرْ فَكِّرْ... أَنَا مِينْ؟

حَزَّرْ فَكِّرْ... أَنَا مِينْ؟

أهلا بكم إلى متجر دفيئة حكايا للكتب. نرجو قراءة الإرشادات الواردة في صفحة المتجر الرئيسة

  • حَزَّرْ فَكِّرْ... أَنَا مِينْ؟

حَزَّرْ فَكِّرْ... أَنَا مِينْ؟

20.00₪

التَّأْلِيفُ: أَحْلَام كَيَّال نُوبَانِي
الرُّسُومَاتُ: فَاتِن جَرُّوس – جِرْيِس

هَذَا كِتَابٌ فَرِيدٌ وَخَاصٌّ جِدًّا، بِنَصِّهِ وَبِرُسُومَاتِهِ. النَّصُّ يَحْبُكُ حَزَازِيرَ جَمِيلَةً وَفُكَاهِيَّةً وَذَكِيَّةً تُلَائِمُ عَالَمَ الْأَطْفَالِ بِلَا اسْتِعْلَاءٍ عَلَيْهِمْ أَوِ اسْتِخْفَافٍ بِهِمْ، وَمَعَهَا الرُّسُومُ الَّتِي جَاءَتْ بِتِقْنِيَّةِ الْكُولَاجِ، لِتُرَافِقَ الْحَزَازِيرَ بِذَكَاءٍ كَبِيرٍ، مِنْ دُونِ أَنْ تَكْشِفَ عَنِ الْحُلُولِ بِسُهُولَةٍ، وَلَكِنْ مَعَ تَوْفِيرِ رُمُوزٍ وَإِشَارَاتٍ تُسَاعِدُ الْأَطْفَالَ عَلَى اكْتِشَافِ الْحُلُولِ.
مَنِ الَّتِي لَبِسَتْ اللَّوْنَ الْأَخْضَرَ، وَمَنْ هُوَ الشَّيْخُ الْحَنُونُ "اِلْلِي بِالْأَرِضْ مَدْفُونْ"، وَمَنْ هِيَ الْجَدَّةُ الْقَاعِدَةُ فِي الْحَاكُورَةِ، وَمَنِ الَّتِي تُصْبِحُ فِي الصَّيْفِ "لُولُو بِأَكْيَاسٍ"؟

أَحْلَام كَيَّال – نُوبَانِي
مِنْ مَوَالِيدِ عَامِ 1973، أُمٌّ لِرُلَى وَرُبَى وَرِيمَا وَأَحْمَد وَهَيْثَم، أَدْرُسُ الْأَدَبَ الْمُقَارَنَ فِي جَامِعَةِ حَيْفَا. يَحْمِلُ أَوْلَادِي فِي جَعْبَتِهِمِ الْكَثِيرَ مِنَ الذِّكْرَيَاتِ، لَكِنَّ أَجْمَلَهَا الْقِصَصُ الَّتِي كُنْتُ أَرْوِيهَا لَهُمْ، مَعَ أَنِّي نَادِرًا مَا كُنْتُ أَحْكِي الْقِصَّةَ كَمَا هِيَ؛ إِذْ كُنْتُ أُطْلِقُ لِخَيَالِيَ الْعِنَانَ، مُتَحَرِّرَةً مِنَ الِالْتِزَامِ بِالنُّصُوصِ، فَتَتَحَوَّلُ حِكَايَاتِي إِلَى عَالَمٍ أَثِيرِيٍّ مَلِيءٍ بِالسِّحْرِ وَالْبَهَاءِ.
مِنْ خِرِّيجَاتِ وَرْشَاتِ الْكِتَابَةِ لِأَدَبِ الْأَطْفَالِ فِي دَفِيئَةِ حَكَايَا.

فَاتِن جَرُّوس – جِرْيِس
مِنْ مَوَالِيدِ مَدِينَةِ شَفَاعَمْرُو الْعَامِ 1989، وَأَسْكُنُ، حَالِيًّا، فِي يافا. أَنَا عَامِلَةٌ اجْتِمَاعِيَّةٌ وَمُسْتَشَارَةٌ تَنْظِيمِيَّةٌ، وَقَدْ حَلَمْتُ – مُنْذُ صِغَرِي – أَنْ أَعْمَلَ فِي الرَّسْمِ وَالْفَنِّ، وَهَذَا هُوَ كِتَابِيَ الأوّل، تَلاه في دفيئةِ حَكايا كِتاب "هَدايا صَغيرة" لِشهربان مُعدّي.
مِنْ خِرِّيجَاتِ وَرْشَاتِ الرَّسْمِ لِأَدَبِ الْأَطْفَالِ فِي دَفِيئَةِ حَكَايَا.

التَّأْلِيفُ: أَحْلَام كَيَّال نُوبَانِي
الرُّسُومَاتُ: فَاتِن جَرُّوس – جِرْيِس

هَذَا كِتَابٌ فَرِيدٌ وَخَاصٌّ جِدًّا، بِنَصِّهِ وَبِرُسُومَاتِهِ. النَّصُّ يَحْبُكُ حَزَازِيرَ جَمِيلَةً وَفُكَاهِيَّةً وَذَكِيَّةً تُلَائِمُ عَالَمَ الْأَطْفَالِ بِلَا اسْتِعْلَاءٍ عَلَيْهِمْ أَوِ اسْتِخْفَافٍ بِهِمْ، وَمَعَهَا الرُّسُومُ الَّتِي جَاءَتْ بِتِقْنِيَّةِ الْكُولَاجِ، لِتُرَافِقَ الْحَزَازِيرَ بِذَكَاءٍ كَبِيرٍ، مِنْ دُونِ أَنْ تَكْشِفَ عَنِ الْحُلُولِ بِسُهُولَةٍ، وَلَكِنْ مَعَ تَوْفِيرِ رُمُوزٍ وَإِشَارَاتٍ تُسَاعِدُ الْأَطْفَالَ عَلَى اكْتِشَافِ الْحُلُولِ.
مَنِ الَّتِي لَبِسَتْ اللَّوْنَ الْأَخْضَرَ، وَمَنْ هُوَ الشَّيْخُ الْحَنُونُ "اِلْلِي بِالْأَرِضْ مَدْفُونْ"، وَمَنْ هِيَ الْجَدَّةُ الْقَاعِدَةُ فِي الْحَاكُورَةِ، وَمَنِ الَّتِي تُصْبِحُ فِي الصَّيْفِ "لُولُو بِأَكْيَاسٍ"؟

أَحْلَام كَيَّال – نُوبَانِي
مِنْ مَوَالِيدِ عَامِ 1973، أُمٌّ لِرُلَى وَرُبَى وَرِيمَا وَأَحْمَد وَهَيْثَم، أَدْرُسُ الْأَدَبَ الْمُقَارَنَ فِي جَامِعَةِ حَيْفَا. يَحْمِلُ أَوْلَادِي فِي جَعْبَتِهِمِ الْكَثِيرَ مِنَ الذِّكْرَيَاتِ، لَكِنَّ أَجْمَلَهَا الْقِصَصُ الَّتِي كُنْتُ أَرْوِيهَا لَهُمْ، مَعَ أَنِّي نَادِرًا مَا كُنْتُ أَحْكِي الْقِصَّةَ كَمَا هِيَ؛ إِذْ كُنْتُ أُطْلِقُ لِخَيَالِيَ الْعِنَانَ، مُتَحَرِّرَةً مِنَ الِالْتِزَامِ بِالنُّصُوصِ، فَتَتَحَوَّلُ حِكَايَاتِي إِلَى عَالَمٍ أَثِيرِيٍّ مَلِيءٍ بِالسِّحْرِ وَالْبَهَاءِ.
مِنْ خِرِّيجَاتِ وَرْشَاتِ الْكِتَابَةِ لِأَدَبِ الْأَطْفَالِ فِي دَفِيئَةِ حَكَايَا.

فَاتِن جَرُّوس – جِرْيِس
مِنْ مَوَالِيدِ مَدِينَةِ شَفَاعَمْرُو الْعَامِ 1989، وَأَسْكُنُ، حَالِيًّا، فِي يافا. أَنَا عَامِلَةٌ اجْتِمَاعِيَّةٌ وَمُسْتَشَارَةٌ تَنْظِيمِيَّةٌ، وَقَدْ حَلَمْتُ – مُنْذُ صِغَرِي – أَنْ أَعْمَلَ فِي الرَّسْمِ وَالْفَنِّ، وَهَذَا هُوَ كِتَابِيَ الأوّل، تَلاه في دفيئةِ حَكايا كِتاب "هَدايا صَغيرة" لِشهربان مُعدّي.
مِنْ خِرِّيجَاتِ وَرْشَاتِ الرَّسْمِ لِأَدَبِ الْأَطْفَالِ فِي دَفِيئَةِ حَكَايَا.

تقييمات (0)

    أضف تقييمًا