أَيْنَ جَوْرَبُ كَنْغَر؟
أهلا بكم إلى متجر دفيئة حكايا للكتب. نرجو قراءة الإرشادات الواردة في صفحة المتجر الرئيسة
أَيْنَ جَوْرَبُ كَنْغَر؟
اَلتَّأْلِيفُ: نَجْوَى زُرَيْق
اَلرُّسُومَاتُ: أَرِيج سَمَارَة
يَسْتَيْقِظُ كَنْغَر صَبَاحًا مُنْزَعِجًا لِأَنَّهُ اكْتَشَفَ أَنَّ أَحَدَ جَوْرَبَيْهِ قَدِ اخْتَفَى. وَتَحْتَ وَطْأَةِ الْبَرْدِ وَالرِّيحِ يَخْرُجُ لِلْبَحْثِ عَنِ الْجَوْرَبِ النَّاقِصِ، فَتُنْكِرُ كَنْغُورَةُ أَنَّهَا أَخَذَتْهُ وَتَدْفَعُهُ نَحْوَ الْقِرْدِ، الَّذِي يَدْفَعُهُ نَحْوَ الْفَأْرِ الَّذِي يَهْرُبُ مِنْهُ مَذْعُورًا.
لَكْنْ كَنْغَر يَقَعُ فِي حُفْرَةِ وَحْلٍ أَثْنَاءَ مُطَارَدَةِ الْفَأْرِ، وَيُضْطَرُّ إِلَى طَلَبِ الْمُسَاعَدَةِ مِنْ كُلِّ مَنِ اتَّهَمَهُمْ بِسَرِقَةِ جَوْرَبِهِ، إِلَى أَنْ تَنْكَشِفَ حَقِيقَةُ الْجَوْرَبِ الْمُخْتَفِي!
نَجْوَى زُرَيْق
مِنْ مَوَالِيدِ عَامِ 1974. حَاصِلَةٌ عَلَى شَهَادَةِ الْبَكَالُورْيُوسِ (اللَّقَبِ الْأَوَّلِ) فِي مَوْضُوعِ التَّرْبِيَةِ لِلطُّفُولَةِ الْمُبَكِّرَةِ مِنَ الْكُلِّيَّةِ الْأَكَادِيمِيَّةِ الْعَرَبِيَّةِ لِلتَّرْبِيَةِ فِي إِسْرَائِيلَ – حَيْفَا، وَعَلَى شَهَادَةِ الْمَاجِسْتِيرِ (اللَّقَبِ الثَّانِي) مِنْ كُلِّيَّةِ ﭼـُورْدُن. صَاحِبَةُ خِبْرَةٍ طَوِيَلَةٍ بِالْعَمَلِ كَمُرَبِّيَةِ أَطْفَالٍ، وَتَعْمَلُ مُرْشِدَةً تَرْبَوِيَّةً فِي الْمَجَالِ. زَوْجَةٌ وَأُمٌ لِطِفْلٍ اسْمُهُ أَمِيرٌ.
صَدَرَ لَهَا عَنْ دَفِيئَةِ حَكَايَا كِتَابُ "عِمْلَاقُ أَمِيرٍ الصَّغِيرُ".
أَرِيج سَمَارَة
وُلِدَتْ عَامَ 1994، وَهِيَ مِنْ شَفَاعَمْرُو. تَعْمَلُ مُرْشِدَةَ فُنُونٍ لِلْأَطْفَالِ. "أَيْنَ جَوْرَبُ كَنْغَر؟" هُوَ كِتَابُهَا الْأَوَّلُ لِلْأَطْفَالِ.
اَلتَّأْلِيفُ: نَجْوَى زُرَيْق
اَلرُّسُومَاتُ: أَرِيج سَمَارَة
يَسْتَيْقِظُ كَنْغَر صَبَاحًا مُنْزَعِجًا لِأَنَّهُ اكْتَشَفَ أَنَّ أَحَدَ جَوْرَبَيْهِ قَدِ اخْتَفَى. وَتَحْتَ وَطْأَةِ الْبَرْدِ وَالرِّيحِ يَخْرُجُ لِلْبَحْثِ عَنِ الْجَوْرَبِ النَّاقِصِ، فَتُنْكِرُ كَنْغُورَةُ أَنَّهَا أَخَذَتْهُ وَتَدْفَعُهُ نَحْوَ الْقِرْدِ، الَّذِي يَدْفَعُهُ نَحْوَ الْفَأْرِ الَّذِي يَهْرُبُ مِنْهُ مَذْعُورًا.
لَكْنْ كَنْغَر يَقَعُ فِي حُفْرَةِ وَحْلٍ أَثْنَاءَ مُطَارَدَةِ الْفَأْرِ، وَيُضْطَرُّ إِلَى طَلَبِ الْمُسَاعَدَةِ مِنْ كُلِّ مَنِ اتَّهَمَهُمْ بِسَرِقَةِ جَوْرَبِهِ، إِلَى أَنْ تَنْكَشِفَ حَقِيقَةُ الْجَوْرَبِ الْمُخْتَفِي!
نَجْوَى زُرَيْق
مِنْ مَوَالِيدِ عَامِ 1974. حَاصِلَةٌ عَلَى شَهَادَةِ الْبَكَالُورْيُوسِ (اللَّقَبِ الْأَوَّلِ) فِي مَوْضُوعِ التَّرْبِيَةِ لِلطُّفُولَةِ الْمُبَكِّرَةِ مِنَ الْكُلِّيَّةِ الْأَكَادِيمِيَّةِ الْعَرَبِيَّةِ لِلتَّرْبِيَةِ فِي إِسْرَائِيلَ – حَيْفَا، وَعَلَى شَهَادَةِ الْمَاجِسْتِيرِ (اللَّقَبِ الثَّانِي) مِنْ كُلِّيَّةِ ﭼـُورْدُن. صَاحِبَةُ خِبْرَةٍ طَوِيَلَةٍ بِالْعَمَلِ كَمُرَبِّيَةِ أَطْفَالٍ، وَتَعْمَلُ مُرْشِدَةً تَرْبَوِيَّةً فِي الْمَجَالِ. زَوْجَةٌ وَأُمٌ لِطِفْلٍ اسْمُهُ أَمِيرٌ.
صَدَرَ لَهَا عَنْ دَفِيئَةِ حَكَايَا كِتَابُ "عِمْلَاقُ أَمِيرٍ الصَّغِيرُ".
أَرِيج سَمَارَة
وُلِدَتْ عَامَ 1994، وَهِيَ مِنْ شَفَاعَمْرُو. تَعْمَلُ مُرْشِدَةَ فُنُونٍ لِلْأَطْفَالِ. "أَيْنَ جَوْرَبُ كَنْغَر؟" هُوَ كِتَابُهَا الْأَوَّلُ لِلْأَطْفَالِ.
تقييمات (0)
أضف تقييمًا